الشيخة فاطمة: الإماراتية شريك فاعل في التنمية

الشيخة فاطمة: الإماراتية شريك فاعل في التنمية


08/03/2020

هنأت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية المرأة الإماراتية والمرأة في كل مكان بـ «اليوم العالمي للمرأة» الذي يحتفل به العالم في الثامن من شهر مارس من كل عام.
وقالت سموها، في كلمة بهذه المناسبة: «إن مسيرة تمكين المرأة الإماراتية متواصلة على كافة الصعد، وجميع الأيام في الإمارات هي أيام دعم وتمكين ومساندة وعطاء للمرأة فاهتمام ورعاية القيادة الرشيدة للمرأة وتذليل العقبات لتمكينها في المجتمع يشار له بالبنان منذ بداية الاتحاد بقيادة مؤسسه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، إلى وقتنا الحالي حيث تتواصل بثقة واقتدار وإصرار مسيرة تمكين المرأة في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وإخوانهم أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات».
وأوضحت سمو «أم الإمارات» أنه يحق للمرأة الإماراتية أن تفخر بالإنجازات التي تحققت لها مما يجعلها شريكا أساسيا في عملية التنمية، حيث أصبحت أنموذجا إقليميا وعالميا يحتذى به، مشيرة إلى أن المرأة الإماراتية وصلت إلى مناصب عليا في الدولة فهي وزيرة وبرلمانية وطبيبة ومهندسة ومعلمة وجندية تدافع عن مكتسبات الوطن وان الأرقام والإحصاءات عن وظائف المرأة وموقعها في مراكز العلم والتعليم تعطي الصورة الحقيقية عنها.
وقالت سموها: «إن المرأة في الإمارات تتبوأ نسبة 66 في المائة من الوظائف الحكومية منها نسبة 30 في المائة في الوظائف القيادية والإشرافية كما بلغ عدد سيدات الأعمال الإماراتيات أكثر 23 ألف سيدة يدرن استثمارات تقارب 50 مليار درهم.. في حين أن أكثر من نسبة 70 في المائة من طلبة المدارس والجامعات والكليات في البلاد من النساء وهذا تعبير عن الرغبة الشديدة لدى المرأة في الإقبال على العلم بكل مستوياته».
وأوضحت سموها أنه في ظل استراتيجية دولة الإمارات الرامية إلى خلق مجتمع واعٍ ومتماسك ومعطاء وما توليه حكومتها من اهتمام بتنمية مواردها البشرية فقد حققت المرأة الإماراتية تقدما نوعيا على صعيد مشاركتها السياسية حيث بلغ عدد الوزيرات في التشكيل الوزاري الأخير 9 وزيرات يشكلن نسبة 27% من إجمالي أعضاء مجلس الوزراء وهناك العديد من السفيرات في بعثات الدولة في الخارج كما تشغل حاليا المرأة الإماراتية نصف مقاعد المجلس الوطني الاتحادي بتوجيهات من القيادة الرشيدة للدولة، مؤكدة أن هذا إنجاز مهم يدفع بالمرأة لبذل المزيد من العطاء.
وأكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك أن تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال تمكين المرأة وريادتها أصبحت أنموذجاً داخل الدولة ولكثير من الدول الأخرى ليس فقط لما حققته المرأة الإماراتية من إنجازات نوعية فحسب وإنما للتطور المستمر في طبيعة الدور الذي تقوم به ابنة الإمارات في المجتمع، بحيث تحصل دائماً على تشجيع وقوة دفع من القيادة الرشيدة، ما يؤهلها لتصدر المسؤولية في مواقع العمل الوطني جميعها بكل اقتدار.
وذكرت سموها أن التقدم الذي وصلت إليه دولة الإمارات في مجالات تمكين المرأة وريادتها في المجتمع كبير جدا، فالاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة وريادتها التي يقوم الاتحاد النسائي العام بتنفيذها تعد أنموذجاً حياً وسلوكاً واضحاً يحدد كيفية تحقيق النجاح وقد تحقق فعلاً بفضل المثابرة والجهد الذي بذلته المرأة.
وأضافت سموها: إنه على المستوى الخليجي والعربي والعالمي، فقد أثبتت المرأة الإماراتية حضورا متميزا واحتلت صدارة المبادرات والمشاركات العربية والخليجية في العديد من النشاطات والبرامج.
وأشارت سموها إلى اهتمام دولتنا بالمرأة في كل مكان فقد تبنت العديد من البرامج الداعمة لتمكين المرأة على أكثر من صعيد وفي العديد من دول العالم.
وأعربت سموها عن أملها بأن ترى المرأة في جميع أنحاء العالم وقد تحقق لها ما تصبو إليه من أمن وأمان وتمكين وتتمتع بحقوقها التي كفلتها لها المواثيق والقوانين الدولية. ووجهت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك في ختام كلمتها بهذه المناسبة التهنئة للمرأة الإماراتية وللمرأة في كل مكان داخل الدولة وخارجها تقديراً لعطائها وتفانيها الدائم في بناء الأسرة والمجتمع والسعي إلى تطويره في جميع المجالات.

موزة بنت مبارك: الإماراتيات أنموذج في الريادة
أكدت الشيخة موزة بنت مبارك بن محمد آل نهيان رئيسة مجلس إدارة مؤسسة المباركة، أن مسيرة المرأة الإماراتية تمثل أحد النماذج البارزة على مستوى العالم في التمكين والريادة والمشاركة المجتمعية، مشيرة إلى أن المرأة الإماراتية باتت سجلاً ناصعاً على المستوى العالمي من خلال ما تحظى به من رعاية من قبل قيادتنا الرشيدة متمثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإخوانهم أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات.
وقالت: إن التاريخ يسجل بحروف من ذهب ذلك الدور الرائد للوالدة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، التي قدمت للمرأة كل الدعم والرعاية والتمكين ودفعت بها إلى مصاف العمل الوطني.

ميثاء الشامسي: «أم الإمارات» ارتقت بمكانة المرأة
أكدت معالي الدكتورة ميثاء بنت سالم الشامسي وزيرة دولة، أن مبادرات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، ساهمت في تمكين المرأة، وتفعيل دورها في المجتمع والارتقاء بمكانتها. وقالت معاليها: لا تمر مناسبة عالمية أو محلية تختص بالمرأة وتستذكر دورها ومكانتها إلا وتبرز لنا مسيرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، صاحبة المبادرات الرائدة التي ساهمت في تمكين المرأة وتفعيل دورها في المجتمع والارتقاء بمكانتها، مشيرة إلى أن سموها رعت ابنة الإمارات طفلة وشابة وسيدة ومسنة، ولم تكل يوماً ولم تقف عند حد معين من الإنجازات، وواصلت مسيرة دعم المرأة خلال عقود عدة.

عبدالله آل حامد: ركيزة أساسية في المجتمع
قال معالي عبدالله بن محمد آل حامد، رئيس دائرة الصحة أبوظبي بمناسبة اليوم الدولي للمرأة: «يوجه العالم أنظاره بكثير من التقدير لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، التي قادت مسيرة عمل طويلة لتمكين المرأة الإماراتية باعتبارها ركيزة أساسية في المجتمع الإماراتي والنهوض بدورها لتكون في صفوف القيادات المنافسة على الصعيد العالمي».
وأضاف معاليه: إن المرأة الإماراتية رسخت أنموذجاً ملهماً يحتذى به عالمياً في العطاء والإنجاز والنجاح، مشيراً إلى أن ما وصلت إليه المرأة الإماراتية اليوم يأتي تتويجاً لحرص القيادة الرشيدة على النهوض بدور المرأة على مختلف الصعد.

أمل العفيفي: شريكة في النهوض بالوطن
أكدت أمل العفيفي الأمين العام لجائزة خليفة التربوية على أهمية دور المرأة في خدمة المجتمع، والنهوض بالوطن انطلاقاً من رسالتها كشريكة للرجل في التنمية الحضارية التي تشهدها الدولة في جميع المجالات.
وقالت العفيفي: إن احتفال العالم بيوم المرأة العالمي يعتبر فرصة مواتية نستعرض فيها منجزات المرأة الإماراتية ونموذجها الذي يحتذى به إقليمياً ودولياً، فقد أرسى القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، أنموذجاً فريداً لتمكين المرأة، وسجل سبقاً في هذا المجال منذ النصف الثاني من القرن الماضي عندما جعل من المرأة الإماراتية شريكاً رئيساً في التنمية الوطنية، وأتاح لها المشاركة في التعليم والعمل إلى جانب توفير البيئة التي تمكنها من رعاية أسرتها وبناء الأجيال، وهو نهج تواصل قيادتنا الرشيدة السير عليه، وترتقي به كل يوم إلى مصاف العالمية من خلال التشريعات والقوانين الممكنة للمرأة في الحياة اليومية للمجتمع.

قائد شرطة أبوظبي: حققت منجزات حضارية
عبر معالي اللواء ركن فارس خلف المزروعي، قائد عام شرطة أبوظبي، عن بالغ تقديره للمرأة الإماراتية، على جهودها والمستويات المتقدمة التي وصلت إليها في مختلف المجالات، مشيراً إلى أنها حققت العديد من المنجزات الحضارية على أكثر من صعيد، بفضل دعم واهتمام القيادة الرشيدة التي حفزت وشجعت ابنة الإمارات على مواصلة العطاء والإنجاز والمساهمة في التنمية المستدامة.
وقال في كلمة له بمناسبة يوم المرأة العالمي إن الإمارات التي تشارك العالم يوم الثامن من مارس من كل عام الاحتفال بهذه المناسبة عملت على وضع استراتيجيات وخطط وبرامج لتمكين المرأة، وتعزيز دمجها في التنمية على نحو مكنها من تحقيق إنجازات ملموسة لتتبوأ وباقتدار مواقع قيادية متقدمة، وتسهم بشكل فعال وكبير في عملية البناء والتطوير المتواصل في دولة الإمارات.
وتطرق إلى المكانة التي تحظى بها المرأة الإماراتية، والتي بدأت باهتمام ودعم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حيث اعتبرها أماً وزوجة وأختاً وإنسانة لها تطلعاتها وحقوقها وواجباتها.

منال بنت محمد: نجاحات الإماراتية ثمرة دعم القيادة
أعربت حرم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، رئيسة مؤسسة دبي للمرأة، عن فخرها واعتزازها بما حققته المرأة الإماراتية من نجاحات في مختلف المجالات التي جاءت كثمرة للدعم الذي وفرته لها القيادة الرشيدة والتأكيد على دورها كركيزة أساسية في التنمية طوال المسيرة المباركة للدولة على مدى نصف قرن، ونتيجة لما تتحلى به من كفاءة ومسؤولية وعطاء وإرادة قوية للمساهمة المؤثرة في جهود البناء والتنمية وتعزيز المكانة العالمية للإمارات. وقالت سموها إن هذه الرؤية لدور المرأة نهج مستدام تؤكده قيادتنا الرشيدة في كل المناسبات وتتضمنه الخطط الاستراتيجية للدولة، مع توفير كل مقومات النجاح للمرأة من خلال التشريعات والسياسات والمبادرات التي تتيح لها المزيد من الفرص لإثبات قدراتها وتحقيق الإنجازات، جاء ذلك بمناسبة يوم المرأة العالمي الذي يتم الاحتفال به يوم 8 مارس. وتقدمت سموها بالتهنئة إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وأعربت عن تقديرها للدعم الذي دأبت سموها على تقديمه للمرأة الإماراتية وتحفيزها لها على التعليم والعمل والمساهمة الفاعلة في بناء ونهضة بلدها بالشراكة مع الرجل.

سارة الأميري: إنجازات نوعية في المجالات الحيوية
أكدت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة الدولة للعلوم المتقدمة، أن المرأة الإماراتية تمكنت من تحقيق إنجازات نوعية في مختلف المجالات الحيوية، نتيجة الدعم الكبير من القيادة الرشيدة التي تتبنى جعل المرأة شريكاً رئيساً في مسيرة التنمية، ولاعباً محورياً في جهود صناعة المستقبل وصولاً إلى مئوية الإمارات 2071، مشددة على أن مسيرة تمكين المرأة والتوازن بين الجنسين في الإمارات أصبحت نموذجاً يحتذى به عالمياً.
وقالت سارة الأميري في تصريح بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف 8 مارس من كل عام: «إن دولة الإمارات رسخت منذ تأسيسها نهج تمكين المرأة انطلاقاً من رؤية استشرافية فذة، قامت على إيمان القيادة بدور المرأة المحوري في عملية البناء والتطوير، وقدرتها على العطاء لتعزيز مكانة الإمارات وريادتها العالمية»، مشيرة إلى أن مسيرة المرأة الإماراتية لم تكن لتتطور بهذه السرعة لولا الجهود الكبيرة والمتابعة المستمرة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، الداعم الرئيس للمرأة الإماراتية.
وأضافت الأميري أن مسيرة تمكين المرأة في الإمارات تحولت من العمل على تمكينها، إلى تمكين المجتمع من خلالها، حتى أصبحت موضع تقدير عالمي بسبب الإنجازات التي حققتها ومشاركتها الفاعلة وقدرتها على تحمل مسؤولياتها الأسرية والمجتمعية والوطنية والإنسانية، ما أوصلها إلى أعلى المواقع القيادية في مختلف المجالات الاقتصادية والسياسية والثقافية، إضافة إلى دورها المتميز في المجالات العلمية والبحثية، وفي قطاع الفضاء.

مريم المهيري: رمز العطاء ومربية الأجيال
أكدت معالي مريم بنت محمد المهيري، وزيرة الدولة للأمن الغذائي، أن دولة الإمارات تمتلك أنموذجاً ملهماً وطموحاً في مسيرة تمكين المرأة، وهو حصاد نهج غرسه الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، فالمرأة هي رمز العطاء وتجسد الأمل وتزرعه في نفوس كل أفراد المجتمع، والمرأة أيضاً هي مربية الأجيال وتعمل بكل جد من أجل الارتقاء بحياة أسرتها ومجتمعها ورفعة وطنها، لافتة إلى أن المرأة هي نصف المجتمع وبتمكينها تزدهر الشعوب وتتقدم الدول، وهي الركيزة الرئيسة في بناء الإنسان، ولاعب أساسي في الارتقاء بأحلام وطموحات المجتمعات نحو مستقبل مشرق. وقالت معاليها: «بمناسبة يوم المرأة العالمي أعبر عن فخري واعتزازي بكل امرأة.. فالمرأة أصبحت محركاً للتغيير الإيجابي في العالم، ووضعت بصمتها الواضحة على العديد من الإنجازات التي أحدثت نقلة نوعية في حياة شعوب الأرض. وفي هذه المناسبة الغالية، أود أن أقول لكل امرأة، أنتِ مصدر فخر لنا جميعاً، وبهمتك وعطائك تصنعين التاريخ وتمهدين الطريق أمام الأجيال في مسيرتهم نحو المزيد من التنمية والرخاء والازدهار».
وأضافت معاليها: «كما أود أن أتوجه بتحية خاصة إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية على ما تقدمه من دعم مستمر ورعاية للمرأة الإماراتية، التي أصبحت في ظل قيادتنا الرشيدة أنموذجاً عالمياً رائداً للمرأة العصرية والمؤهلة والقادرة دائماً على تحقيق الإنجازات في كل مجالات الحياة».

عن "الاتحاد" الإماراتية



انشر مقالك

لإرسال مقال للنشر في حفريات اضغط هنا سياسة استقبال المساهمات

آخر الأخبار

الصفحة الرئيسية