الموت يغيّب الشاعر والكاتب الإماراتي حبيب الصايغ

الموت يغيّب الشاعر والكاتب الإماراتي حبيب الصايغ


20/08/2019

فقدت الساحة الأدبية والصحفية، الإماراتية والعربية، اليوم واحداً من أهم أعمدتها بوفاة الشاعر والكاتب الإماراتي حبيب الصايغ.
ونعى الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، في تغريدة له على تويتر الصايغ، رئيس تحرير صحيفة "الخليج" الإماراتية المسؤول، ورئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وأمين عام الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب.

كرّمته جمعية الصحفيين عام 2006 كأول من قضى 35 عاماً في خدمة الصحافة الوطنية‎

وقال قرقاش متأثراً: "فقدت الإمارات الأديب المبدع وصاحب القلم العاقل والجريء الأستاذ حبيب الصايغ. يغيب عنّا حبيب، رحمه الله وأسكنه جنانه، وهو في قمة عطائه الأدبي والفكري والوطني. سأفتقده صديقاً، وقلماً مبدعاً. وأتقدم إلى أسرته ومحبيه بخالص العزاء."
ولد الشاعر والكاتب حبيب يوسف عبد الله الصايغ في أبوظبي عام 1955، حصل على إجازة الفلسفة عام 1977، كما حصل على الماجستير في اللغويات الإنجليزية العربية والترجمة عام 1998 من جامعة لندن .
عمل الراحل في مجالي الصحافة والثقافة ويكتب زاوية يومية في صحيفة "الخليج".
نشر إنتاجه عربياً في وقت مبكر وشارك في عشرات المؤتمرات والندوات العربية والعالمية.
وترجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية .

ترجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية
حصل الصايغ في العام 2004 على جائزة تريم عمران - فئة رواد الصحافة.
وكرّمته جمعية الصحفيين عام 2006 كأول من قضى 35 عاماً في خدمة الصحافة الوطنية.
حصل في العام 2007 على جائزة الدولة التقديرية في الآداب، وكانت المرة الأولى التي تمنح لشاعر.



انشر مقالك

لإرسال مقال للنشر في حفريات اضغط هنا سياسة استقبال المساهمات

آخر الأخبار

الصفحة الرئيسية