أين وصلت مبادرة "المليار وجبة" الإماراتية في أعمالها الخيرية والإنسانية؟

أين وصلت مبادرة "مليار وجبة"؟

أين وصلت مبادرة "المليار وجبة" الإماراتية في أعمالها الخيرية والإنسانية؟


17/10/2022

تواصل مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية تقديم العون للمحتاجين على امتداد خريطة الدول التي تنشط فيها المؤسسة.

وقد وزعت مبادرة "مليار وجبة" أكثر من (2.5) مليون وجبة في (7) دول آسيوية، بالتعاون مع المؤسسة التي تولت عمليات التوزيع والتنسيق مع الجمعيات الخيرية في الدول المشمولة.

ووفرت المبادرة الدعم الغذائي للأفراد والأسر المتعففة في عدد من مدن وقرى الهند، وباكستان، وطاجيكستان، وقرغيزستان، وكازاخستان، والفلبين، وكمبوديا، بصيغة طرود غذائية وتموينية، يستفيد منها نحو (75) ألف شخص.

مبادرة "مليار وجبة" توزع أكثر من (2.5) مليون وجبة في (7) دول آسيوية، بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم

وتُعدّ مبادرة "مليار وجبة" الحملة الكبرى في المنطقة لتوفير الدعم الغذائي في (50) دولة ضمن (4) قارات، بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية التي تولت عمليات التوزيع والتنسيق مع الجمعيات الخيرية في الدول المشمولة.

وانطلقت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية عام 1997، بهدف مساعدة الفقراء والمرضى والأرامل والأيتام والمحتاجين والمنكوبين في دولة الإمارات وفي أيّ مكان في العالم.

وأصبحت المؤسسة خلال أعوام قليلة إحدى المؤسسات الفاعلة في مجال العمل الخيري والإنساني على المستويين الداخلي والخارجي، ومنذ إشهارها أخذت على عاتقها أن تصل إلى من تستطيع الوصول إليه من المحتاجين، سواء كانوا في دولة الإمارات أو خارجها.

وتسهم المؤسسة في عمليات الإنقاذ والغوث الدولية في المناطق المتضررة من الكوارث وويلات الحرب ومساعدة الفقراء فيها بشتى أشكال المساعدات الممكنة، وفي بناء دور العبادة والمدارس والمستشفيات والمساكن وحفر الآبار وغيرها من المرافق الحيوية.



انشر مقالك

لإرسال مقال للنشر في حفريات اضغط هنا سياسة استقبال المساهمات
الصفحة الرئيسية